د. فاطمة بوهراكه:
شهدت سلطنة عُمان طفرةً نوعيّة في واقعها الثقافي خلال فترة جلالة السُّلطان الراحل قابوس بن سعيد طيّب الله ثراه.
ضمّ الكتاب بين دفّتيه 322 شاعر وشاعرة من سلطنة عُمان من مختلف الفئات العمريّة، أحياءً وراحلون.
يتميّز الشعر العُماني بكونه شعرًا فطريًا تحتلّ القضيدة العموديّة فيه النسبة الأكبر.
شهدت سلطنة عُمان حضورًا لافتًا لصوت المرأة الشاعرة منذ تسعينات القرن الماضي.
هي ورقة وتلقي منها
تتكلم عن مراحل سير الكتاب كيف اجتهدت في البحث عن الشعراء